النهرده جيبلكم حاجه تانيه خالص حاجه كده مرعبه 

مايكل دايموند ... جامع دمي أثرية و أثار حربية عمره حوالي 48 سنة و بسبب هوايته قرر صديق عسكري متقاعد ليه إنه يديله هدية ...
و الهدية هي رأس لدمية إسمها مستر فريتز و علي حسب كلام صديقه فالي صنع الدمية كان أسير حرب عند القوات الأمريكية في الحرب العالمية التانية أثناء حبسه ...
و طبعا الحج مايكل حب يمارس هوايته و يقبل الهدية و يحتفظ بيها في صندوق زجاجي ...
لكن الي بدأ يلاحظه إن كل يوم الصبح بيلاقي باب الصندةق مفتوح برغم إن الباب بيتقفل كل ليلة قبل ما ينام ..
فقرر مايكل العجوز يركب كاميرا يشوف إيه الشي الي بيفتح الباب ... علشان يتفاجيء وهو بيشوف الفيديو بإن الدمية وجهها بيتحرك و الباب بيتفتح لوحده ...
مايكل طبعا بلغ كل الي يعرفهم و برامج الخوارق تواصلت معاه علشان الفيديو و للعلم البرامج دي مختصة بإنها تثبت زيف الإدعائات المشابهة و خصوصا لو في لعب في الصور أو الفيديوهات لكن المبهر إن محدش منهم قدر يثبت زيف الفيديو حتي الأن ...
و إنتشر الفيديو بسرعة رهيبة و لغاية دلوقتي مايكل محتفظ بالدمية و بيقول
إنه كل ما بيتأملها معدته بتوجعه من الخوف و بيحس بالبرد ...
الظاهر كده إن رأس الدمية بيحمل شيء ما من صانعها و لكن هسيبكم مع الفيديو و الي تم إلتقاطه في ساعات الصباح الأولي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة الفضول الجزء التاني

قصة الفضول

قصة ساااخم